(راشد الماجد):
يا حبيبة ما نسيت موعدي الضايـع معـك
وأسمعيني لو دقيقة مثل مـا كنـت أسمعـك
أسمعي عذري و بعدها سوي اللـي تشتهيـن
و أعترف لك يا غلاي إني غلطـان وحزيـن
و أسمحي لي أحكـي فيـه اللـي حصـل
وخففي عني العتاب .. يمكن في عذري جواب
(يارا):
كنت في موعد لقانـا جالسـه بـس أنتظـر
و أحتريتك وما حضرت وكنت أدور لك عذر
وصرت أرجف و أشعـر بحسـرة و خـوف
حسرة إنك ما وفيت وخوفي إنـك التهيـت
بـس تـدري .. يالله احكـي واسمـعـك
عندها يمكن ألاقي عـذر منـك و أفهمـك
---
(راشد الماجد):
أنا جيتك يالحبيبة قبل موعدنا بدقايق
و كنت منتظره و كان الجو رايـق
رحـت أسولـف عـن شجونـي
و عـن أحاسيسـي و ظنـونـي
وقلـت لـك أنــي أحـبـك
يالـلـي ماليـتـن عـيـونـي
كل هذا كان فـي لحظـة غفيـت
وفجـاءه مـن نومـي صحيـت
و مالقيتك يالحبيبة !
(يارا):
آه آه منك وش أقول
أفرح بحلمك معاي
ولا أزعل في ذهول
ولا تبيني ما أنفعل
خلني أصدق وش تقول
(راشد الماجد):
صدقيني ذي الحقيقه
الكذب لا لا ما أطيقه
(يارا):
أنت تدري كيف أحبك
و أنتي ما أقدر أسيبك
لكن الغيره فـي قلبـي
ضيعت فكري و دربي
(راشد الماجد & يارا):
يلا ننسى اللي حصل
و نجعل الدنيا أمـل
و نفرح ببكره سوا