جيت المنازل عاني ولهان
قصدي حبيب ٍ ساكن فيها
قالوا حبيبك غادر الأوطان
مالك سوى الاطلال تبكيها
قمت أتلفّت واسأل الجدران
عيّت تجاوبني مبانيها
غصب طلعوا من صوتي الجيران
ونّة قهر يرتاع موحيها
العشق يذبح لا حصل حرمان
والروح يتعب فقد غاليها
هذي بداية قصة الأحزان
مير الله أعلم ويش تاليها