تفـكـيـرهـا فــــي نـفـسـهـا طــــول الأيــــام
مـــا فـكــرت مـــن عـمـرهــا يــــوم فـيـنــي
بـطـرد ورى حـلـم لـهـا غــاب وانـظــام
عــلــى حـسـابــي والـثـمــن دوم عـيــنــي
فـــــي حـبــهــا كــنـــي ولــيـــف لـــلأوهـــام
مـتــعــلــق فــيــهـــا وهــــــــي مــــــــا تــبــيــنــي
مـنــهــا حـيــاتــي كـلــهــا الآم فــــــي الآم
عـــلـــى مـــشــــارف فـــرحــــة تـحـتـريــنــي
ترمـي خطاهـا فـي مواعيـد الأحــلام
يا كثـر مـا تكـذب علـي فـي سنينـي
وارجع لها كلي غلا ما بي خصام
حـبــي لــهــا زايــــد ســبــب مــــا يـجـيـنـي
مـا ودي انهـي عـشـرة دامــت أعــوام
وقـــت الـفـرحـة والأمــــل فــــي أيـديـنــي