شبكني بالهوى واقفى ورماني
ما سأل عني اظن انه نساني
الا يااهل الهوى خلي جفاني
هانت العشره عليه وحب ثاني
عطيته مابغى وهو ما عطاني
دايماً اعطيه لكنه اناني
انا قلبي انكوى شوقي ضناني
باعني خلي وهو من اول شراني