يـا مـن يسلـم لـي علـى اعـز الاصحـاب
الـلـي هجـرنـي وراح غـصـب عـلـيـه
اقفـى وخـلانـي تـحـت صـايـر الـبـاب
امـسـح دمــوع العـيـن وافــرك بيـديـه
ليـش الجفـا والهجـر يـا عــذب الانـيـاب
نسيـتـنـي كـنــي مـســوي خـطـيـه
ان كـان يـا سيـد العـرب خاطـرك طــاب
عـن عشرتـي راحــت حيـاتـي ضحـيـة
حبـك فـي وسـط قلبـي ركـز لـه اطـنـاب
مـا ينمـحـي لــوزرت حــوض المنـيـه