ما عاد يمديـك تتأسـف علـى مـا فـات
ارخصت نفسك بنفسـك انـت يـا الغالـي
ولا تحـاول ترجـع حبنـا اللـي مــات
وفـر جهـودك ولا تتعـب علـى الخالـي
هذا جـزى اللـي يحـاول يعمـل اللفـات
لابـد مـا يصبـح الخسـران بـا التالـي
من صاد صيده قنع وانتـه تبـي صيـدات
وأفلست من صيدتـك يـا سمـح الاقبالـي
نسيـت يومـك تناظرنـي علـى الحـزات
واليـوم نزلـت ذاك المسـتـوى العـالـي
يـا مـا ويـا مـا تحملنـا مـن الـزلات
واليوم يا الحلـو لـك حالـك ولـي حالـي