الصد و الهجران ماهو بطبعي
مير فيك اتعدينا و ابتلينا
و شرع الجفا يا زين ماهو بشرعي
لكنك احيان تتكبر علينا
حطيتكم مابين قلبي و ضلعي
و اليوم اشوفك يا الغضي ماتبينا
سلمتك في الحب سيفي و درعي
و حطيت لك في القلب شاطي و مينا
و اعطيت وصف و شوقي و دمعي
و ارخصتني وشهو السبب مادرينا
لجلك نسيت اهلي و قومي و ربعي
لجلك شربت المر و قلت يازينه